فلسطين ترفض طلب إسرائيل إجراء تحقيق مشترك حول اغتيال شيرين أبو عاقلة

شيرين أبو عاقلة
شيرين أبو عاقلة

رفضت السلطة الفلسطينية طلب تل أبيب إجراء تحقيق مشترك بين الجانبين حول الملابسات التي أدت إلى اغتيال الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة، مراسلة قناة "الجزيرة" الإخبارية.

اقرأ أيضًا: فرنسا تطالب بـ«تحقيق سريع» في ملابسات مقتل شيرين أبو عاقلة

وقال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية: "نتحفظ على أن تكون إسرائيل جزءًا من لجنة التحقيق ونعتبر أن ذلك يقوض مصداقية التحقيق".

وأضاف اشتية: "فلسطين مستعدة أن تكون جزءًا من لجنة تحقيق دولية ذات مصداقية، ومستعدون لتوفير الدعم اللازم للجنة التحقيق".

ودعا اشتية إلى تحقيق دولي تشارك فيه الأمم المتحدة ومختلف الاطراف للتحقيق بجريمة اغتيال الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة.

وأشار اشتية إلى أن الجهات الرسمية ستتابع مع نقابة الصحفيين والمنظمات الحقوقية والإنسانية المختصة هذه الجريمة، تمهيدًا لرفعها للمحكمة الجنائية الدولية، والمحاكم الوطنية المختصة، وصولًا إلى ملاحقة ومحاسبة ومحاكمة مجرمي الحرب.

وتقدمت الحكومة اتلإسرائيلية بطلبٍ للسلطة الفلسطينية بإجراء تحقيق مشترك في أعقاب اغتيال الصحفية شيرين أبو عاقلة.

كانت وزارة الصحة الفلسطينية قد أعلنت، صباح اليوم الأربعاء، استشهاد الصحفية شيرين أبو عاقلة (51 عاما) برصاص جيش الاحتلال، وإصابة الصحفي على السمودى برصاصة في الظهر ووضعه مستقر، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي مدينة جنين ومخيمها.
 
وقال الزميل الصحفي المصاب سمودى لمراسل وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" في جنين إنه كان يتواجد برفقة الزميلة شيرين أبو عاقلة ومجموعة من الصحفيين في محيط مدارس وكالة الغوث قرب مخيم جنين، وكان الجميع يرتدى الخوذ والزى الخاص بالصحفيين.

وأضاف أن قوات الاحتلال استهدفت الصحفيين بشكل مباشر ما أدى إلى إصابته برصاصة في ظهره، واستشهاد زميلته شيرين أبو عاقلة بعد إصابتها برصاصة في الرأس.
 
وكانت قوات كبيرة من جيش الاحتلال قد اقتحمت مدينة جنين، وحاصرت منزلا لاعتقال شاب، ما أدى لاندلاع مواجهات مع عشرات المواطنين.
 
أوضحت مصادر محلية أن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص الحى تجاه الشبان والطواقم الصحفية.

كانت وزارة الصحة الفلسطينية قد أعلنت، صباح اليوم الأربعاء، استشهاد الصحفية شيرين أبو عاقلة (51 عاما) برصاص جيش الاحتلال، وإصابة الصحفي على السمودى برصاصة في الظهر ووضعه مستقر، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي مدينة جنين ومخيمها.
 
وقال الزميل الصحفي المصاب سمودى لمراسل وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" في جنين إنه كان يتواجد برفقة الزميلة شيرين أبو عاقلة ومجموعة من الصحفيين في محيط مدارس وكالة الغوث قرب مخيم جنين، وكان الجميع يرتدى الخوذ والزى الخاص بالصحفيين.

وأضاف أن قوات الاحتلال استهدفت الصحفيين بشكل مباشر ما أدى إلى إصابته برصاصة في ظهره، واستشهاد زميلته شيرين أبو عاقلة بعد إصابتها برصاصة في الرأس.
 
وكانت قوات كبيرة من جيش الاحتلال قد اقتحمت مدينة جنين، وحاصرت منزلا لاعتقال شاب، ما أدى لاندلاع مواجهات مع عشرات المواطنين.
  
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، صباح اليوم الأربعاء، استشهاد الصحفية شيرين أبو عاقلة (51 عاما) برصاص جيش الاحتلال، وإصابة الصحفي على السمودى برصاصة في الظهر ووضعه مستقر، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي مدينة جنين ومخيمها.
 
وقال الزميل الصحفي المصاب سمودى لمراسل وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" في جنين إنه كان يتواجد برفقة الزميلة شيرين أبو عاقلة ومجموعة من الصحفيين في محيط مدارس وكالة الغوث قرب مخيم جنين، وكان الجميع يرتدى الخوذ والزى الخاص بالصحفيين.

وأضاف أن قوات الاحتلال استهدفت الصحفيين بشكل مباشر ما أدى إلى إصابته برصاصة في ظهره، واستشهاد زميلته شيرين أبو عاقلة بعد إصابتها برصاصة في الرأس.
 
وكانت قوات كبيرة من جيش الاحتلال قد اقتحمت مدينة جنين، وحاصرت منزلا لاعتقال شاب، ما أدى لاندلاع مواجهات مع عشرات المواطنين.
 
أوضحت مصادر محلية أن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص الحى تجاه الشبان والطواقم الصحفية.
 
وأطلق جنود الاحتلال الإسرائيلي الرصاص على شيرين أبو عاقلة، رغم أنها كانت ترتدى سترة الصحافة التي تميزهم عن غيرهم أثناء التغطيات.

وتقدم سفارة فلسطين بمصر ومندوبية فلسطين بالجامعة العربية بخالص التعزية والمواساة القلبية لأسرة وذوي الفقيدة وكذلك لعموم الشعب الفلسطيني، سائلين المولى عز وجل أن يلهم أهلها ومريديها وذويها الصبر والسلوان.